nindex.php?page=treesubj&link=29006_28752_29786_30549_30614_31788_32024nindex.php?page=tafseer&surano=35&ayano=25وإن يكذبوك فقد كذب الذين من قبلهم جاءتهم رسلهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب المنير nindex.php?page=treesubj&link=29006_30539_32016nindex.php?page=tafseer&surano=35&ayano=26ثم أخذت الذين كفروا فكيف كان نكير
"بالبينات " بالشواهد على صحة النبوة وهي المعجزات "وبالزبر " وبالصحف
nindex.php?page=tafseer&surano=35&ayano=25وبالكتاب المنير نحو التوراة والإنجيل والزبور . لما كانت هذه الأشياء في جنسهم أسند المجيء بها إليهم إسنادا مطلقا ، وإن كان بعضها في جميعهم : وهي البينات ، وبعضها في بعضهم : وهي الزبر والكتاب . وفيه مسلاة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم - .
nindex.php?page=treesubj&link=29006_28752_29786_30549_30614_31788_32024nindex.php?page=tafseer&surano=35&ayano=25وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ nindex.php?page=treesubj&link=29006_30539_32016nindex.php?page=tafseer&surano=35&ayano=26ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ
"بِالْبَيِّنَاتِ " بِالشَّوَاهِدِ عَلَى صِحَّةِ النُّبُوَّةِ وَهِيَ الْمُعْجِزَاتُ "وَبِالزُّبُرِ " وَبِالصُّحُفِ
nindex.php?page=tafseer&surano=35&ayano=25وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ نَحْوَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ . لَمَّا كَانَتْ هَذِهِ الْأَشْيَاءُ في جِنْسِهِمْ أَسْنَدَ الْمَجِيءَ بِهَا إِلَيْهِمْ إِسْنَادًا مُطْلَقًا ، وَإِنْ كَانَ بَعْضُهَا في جَمِيعِهِمْ : وَهِيَ الْبَيِّنَاتُ ، وَبَعْضُهَا في بَعْضِهِمْ : وَهِيَ الزُّبُرُ وَالْكِتَابُ . وَفيهِ مَسْلَاةٌ لِرَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - .