ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا
ولو قاتلكم الذين كفروا من أهل مكة ولم يصالحوا. وقيل: من حلفاء أهل خيبر لغلبوا وانهزموا سنة الله في موضع المصدر المؤكد، أي: سن الله غلبة أنبيائه سنة، وهو قوله تعالى: لأغلبن أنا ورسلي [المجادلة: 21].