وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم    " وله" : عطف على الله ما سكن في الليل والنهار   : من السكنى ، وتعديه بفي ; كما في قوله : وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم   [إبراهيم : 45] وهو السميع العليم   : يسمع كل مسموع ، ويعلم كل معلوم ، فلا يخفى عليه شيء مما يشتمل عليه الملوان . 
				
						
						
