قالوا يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين قال إنما يأتيكم به الله إن شاء وما أنتم بمعجزين
قالوا يا نوح قد جادلتنا خاصمتنا . فأكثرت جدالنا فأطلته أو أتيت بأنواعه . فأتنا بما تعدنا من [ ص: 134 ] العذاب . إن كنت من الصادقين في الدعوى والوعيد فإن مناظرتك لا تؤثر فينا .
قال إنما يأتيكم به الله إن شاء عاجلا أو آجلا . وما أنتم بمعجزين بدفع العذاب أو الهرب منه .