nindex.php?page=treesubj&link=28983_28723_30945_31896_34407nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66قال لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم فلما آتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل  

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66قال لن أرسله معكم إذ رأيت منكم ما رأيت . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66حتى تؤتون موثقا من الله حتى تعطوني ما أتوثق به من عند الله أي عهدا مؤكدا بذكر الله . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66لتأتنني به جواب القسم إذ المعنى حتى تحلفوا بالله لتأتنني به . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66إلا أن يحاط بكم إلا أن تغلبوا فلا تطيقوا ذلك أو إلا أن تهلكوا جميعا وهو استثناء مفرغ من أعم الأحوال والتقدير : لتأتنني به على كل حال إلا حال الإحاطة بكم ، أو من أعم العلل على أن قوله لتأتنني به ، في تأويل النفي أي لا تمتنعون من الإتيان به إلا للإحاطة بكم كقولهم : أقسمت بالله إلا فعلت ، أي ما أطلب إلا فعلك . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66فلما آتوه موثقهم عهدهم . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66قال الله على ما نقول من طلب الموثق وإتيانه . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66وكيل رقيب مطلع .

nindex.php?page=treesubj&link=28983_28723_30945_31896_34407nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66قَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ فَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ قَالَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ  

nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66قَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ إِذْ رَأَيْتُ مِنْكُمْ مَا رَأَيْتُ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ حَتَّى تُعْطُونِي مَا أَتَوَثَّقُ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ أَيْ عَهْدًا مُؤَكَّدًا بِذِكْرِ اللَّهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66لَتَأْتُنَّنِي بِهِ جَوَابُ الْقَسَمِ إِذِ الْمَعْنَى حَتَّى تَحْلِفُوا بِاللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66إِلا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ إِلَّا أَنْ تُغْلَبُوا فَلَا تُطِيقُوا ذَلِكَ أَوْ إِلَّا أَنْ تَهْلَكُوا جَمِيعًا وَهُوَ اسْتِثْنَاءٌ مُفَرَّغٌ مِنْ أَعَمِّ الْأَحْوَالِ وَالتَّقْدِيرُ : لَتَأْتُنَّنِي بِهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَّا حَالَ الْإِحَاطَةِ بِكُمْ ، أَوْ مِنْ أَعَمِّ الْعِلَلِ عَلَى أَنَّ قَوْلَهُ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ ، فِي تَأْوِيلِ النَّفْيِ أَيْ لَا تَمْتَنِعُونَ مِنَ الْإِتْيَانِ بِهِ إِلَّا لِلْإِحَاطَةِ بِكُمْ كَقَوْلِهِمْ : أَقْسَمْتُ بِاللَّهِ إِلَّا فَعَلْتُ ، أَيْ مَا أَطْلُبُ إِلَّا فِعْلَكَ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66فَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ عَهْدَهُمْ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66قَالَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ مِنْ طَلَبِ الْمُوَثَّقِ وَإِتْيَانِهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=66وَكِيلٌ رَقِيبٌ مُطَّلِعٌ .