nindex.php?page=treesubj&link=29002_28659_32213_32408_32409_32412_34276nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السماوات وما في الأرض وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير

( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السماوات ) بأن جعله أسبابا محصلة لمنافعكم . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وما في الأرض ) بأن مكنكم من الانتفاع به بوسط أو غير وسط ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ) محسوسة ومعقولة ما تعرفونه وما لا تعرفونه وقد مر شرح النعمة وتفصيلها في الفاتحة ، وقرئ «وأصبغ » بالإبدال وهو جار في كل سين اجتمع من الغين أو الخاء أو القاف كصلخ وصقر ، وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو وحفص ( نعمه ) بالجمع والإضافة .

( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20ومن الناس من يجادل في الله ) في توحيده وصفاته . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20بغير علم ) مستفاد من دليل . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20ولا هدى ) راجع إلى رسول . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20ولا كتاب منير ) أنزله الله بل بالتقليد كما قال :

nindex.php?page=treesubj&link=29002_28659_32213_32408_32409_32412_34276nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ

( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ ) بِأَنْ جَعَلَهُ أَسْبَابًا مُحَصِّلَةً لِمَنَافِعِكُمْ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وَمَا فِي الأَرْضِ ) بِأَنْ مَكَّنَكُمْ مِنَ الِانْتِفَاعِ بِهِ بِوَسَطٍ أَوْ غَيْرِ وَسَطٍ ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ) مَحْسُوسَةً وَمَعْقُولَةً مَا تَعْرِفُونَهُ وَمَا لَا تَعْرِفُونَهُ وَقَدْ مَرَّ شَرْحُ النِّعْمَةِ وَتَفْصِيلُهَا فِي الْفَاتِحَةِ ، وَقُرِئَ «وَأَصْبَغَ » بِالْإِبْدَالِ وَهُوَ جَارٍ فِي كُلِّ سِينٍ اجْتَمَعَ مِنَ الْغَيْنِ أَوِ الْخَاءِ أَوِ الْقَافِ كَصَلَخَ وَصَقَرَ ، وَقَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو وَحَفْصٌ ( نِعَمَهُ ) بِالْجَمْعِ وَالْإِضَافَةِ .

( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ ) فِي تَوْحِيدِهِ وَصِفَاتِهِ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20بِغَيْرِ عِلْمٍ ) مُسْتَفَادٍ مِنْ دَلِيلٍ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وَلا هُدًى ) رَاجِعٍ إِلَى رَسُولٍ . ( nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=20وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ ) أَنْزَلَهُ اللَّهُ بَلْ بِالتَّقْلِيدِ كَمَا قَالَ :