ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما   
( ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات   ) تعليل للحمل من حيث إنه نتيجته كالتأديب للضرب في ضربته تأديبا ، وذكر التوبة في الوعد إشعار بأنه كونهم ظلوما جهولا في جبلتهم لا يخليهم عن فرطات . ( وكان الله غفورا رحيما   ) حيث تاب عن فرطاتهم وأثاب بالفوز على طاعاتهم . 
قال عليه الصلاة والسلام «من قرأ سورة الأحزاب  وعلمها أهله أو ما ملكت يمينه أعطي الأمان من عذاب القبر »  . 
				
						
						
