nindex.php?page=treesubj&link=28973_23465_23477_23515_28270_29675_34478_34513nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=262الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون nindex.php?page=treesubj&link=28973_23515_24717_28723_30502nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=262الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى نزلت في nindex.php?page=showalam&ids=7عثمان رضي الله تعالى عنه فإنه جهز جيش العسرة بألف بعير بأقتابها وأحلاسها. nindex.php?page=showalam&ids=38وعبد الرحمن بن عوف فإنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم بأربعة آلاف درهم صدقة. والمن أن يعتد بإحسانه على من أحسن إليه. والأذى أن يتطاول عليه بسبب ما أنعم عليه، وثم للتفاوت بين الإنفاق وترك المن والأذى. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=262لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون لعله لم يدخل الفاء فيه وقد تضمن ما أسند إليه معنى الشرط إيهاما بأنهم أهل لذلك وإن لم يفعلوا فكيف بهم إذا فعلوا. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263قول معروف رد جميل. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263ومغفرة وتجاوز عن السائل والحاجة، أو نيل المغفرة من الله بالرد الجميل، أو عفو من السائل بأن يعذر ويغتفر رده. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263خير من صدقة يتبعها أذى خبر عنهما، وإنما صح الابتداء بالنكرة لاختصاصها بالصفة. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263والله غني عن إنفاق بمن وإيذاء. حليم عن معاجلة من يمن ويؤذي بالعقوبة.

nindex.php?page=treesubj&link=28973_23465_23477_23515_28270_29675_34478_34513nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=262الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28973_23515_24717_28723_30502nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=262الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى نَزَلَتْ فِي nindex.php?page=showalam&ids=7عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ فَإِنَّهُ جَهَّزَ جَيْشَ الْعُسْرَةِ بِأَلْفِ بَعِيرٍ بِأَقْتَابِهَا وَأَحْلَاسِهَا. nindex.php?page=showalam&ids=38وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فَإِنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَرْبَعَةِ آلَافِ دِرْهَمٍ صَدَقَةً. وَالْمَنُّ أَنْ يَعْتَدَّ بِإِحْسَانِهِ عَلَى مَنْ أَحْسَنَ إِلَيْهِ. وَالْأَذَى أَنْ يَتَطَاوَلَ عَلَيْهِ بِسَبَبِ مَا أَنْعَمَ عَلَيْهِ، وَثُمَّ لِلتَّفَاوُتِ بَيْنَ الْإِنْفَاقِ وَتَرْكِ الْمَنِّ وَالْأَذَى. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=262لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ لَعَلَّهُ لَمْ يُدْخِلِ الْفَاءَ فِيهِ وَقَدْ تَضَمَّنَ مَا أُسْنِدَ إِلَيْهِ مَعْنَى الشَّرْطِ إِيهَامًا بِأَنَّهُمْ أَهْلٌ لِذَلِكَ وَإِنْ لَمْ يَفْعَلُوا فَكَيْفَ بِهِمْ إِذَا فَعَلُوا. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263قَوْلٌ مَعْرُوفٌ رَدٌّ جَمِيلٌ. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263وَمَغْفِرَةٌ وَتَجَاوُزٌ عَنِ السَّائِلِ وَالْحَاجَةِ، أَوْ نَيْلُ الْمَغْفِرَةِ مِنَ اللَّهِ بِالرَّدِّ الْجَمِيلِ، أَوْ عَفْوٌ مِنَ السَّائِلِ بِأَنْ يَعْذُرَ وَيُغْتَفَرُ رَدُّهُ. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى خَبَرٌ عَنْهُمَا، وَإِنَّمَا صَحَّ الِابْتِدَاءُ بِالنَّكِرَةِ لِاخْتِصَاصِهَا بِالصِّفَةِ. nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=263وَاللَّهُ غَنِيٌّ عَنْ إِنْفَاقٍ بِمَنٍّ وَإِيذَاءٍ. حَلِيمٌ عَنْ مُعَاجَلَةِ مَنْ يَمُنِّ وَيُؤْذِي بِالْعُقُوبَةِ.