nindex.php?page=treesubj&link=29021_30362_30428_30434nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=30يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=30يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد سؤال وجواب جيء بهما للتخييل والتصوير، والمعنى أنها مع اتساعها تطرح فيها الجنة والناس فوجا فوجا حتى تمتلئ لقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=13لأملأن جهنم أو أنها من السعة بحيث يدخلها من يدخلها وفيها بعد فراغ، أو أنها من شدة زفيرها وحدتها وتشبثها بالعصاة كالمستكثرة لهم والطالبة لزيادتهم. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر يقول بالياء وال ( مزيد ) إما مصدر كالمحيد أو مفعول كالمبيع، ويوم مقدر باذكر أو ظرف ل نفخ فيكون ذلك إشارة إليه فلا يفتقر إلى تقدير مضاف.
nindex.php?page=treesubj&link=29021_30362_30428_30434nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=30يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=30يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ سُؤَالٌ وَجَوَابٌ جِيءَ بِهِمَا لِلتَّخْيِيلِ وَالتَّصْوِيرِ، وَالْمَعْنَى أَنَّهَا مَعَ اتِّسَاعِهَا تُطْرَحُ فِيهَا الْجِنَّةُ وَالنَّاسُ فَوْجًا فَوْجًا حَتَّى تَمْتَلِئَ لِقَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=13لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ أَوْ أَنَّهَا مِنَ السِّعَةِ بِحَيْثُ يَدْخُلُهَا مَنْ يَدْخُلُهَا وَفِيهَا بَعْدُ فَرَاغٌ، أَوْ أَنَّهَا مِنْ شِدَّةِ زَفِيرِهَا وَحِدَّتِهَا وَتَشَبُّثِهَا بِالْعُصَاةِ كَالْمُسْتَكْثِرَةِ لَهُمْ وَالطَّالِبَةِ لِزِيَادَتِهِمْ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=11948وَأَبُو بَكْرٍ يَقُولُ بِالْيَاءِ وَالْ ( مَزِيدٍ ) إِمَّا مَصْدَرٌ كَالْمَحِيدِ أَوْ مَفْعُولٌ كَالْمَبِيعِ، وَيَوْمَ مُقَدَّرٌ بِاذْكُرْ أَوْ ظَرْفٌ لِ نُفِخَ فَيَكُونُ ذَلِكَ إِشَارَةً إِلَيْهِ فَلَا يَفْتَقِرُ إِلَى تَقْدِيرِ مُضَافٍ.