إن هذا لهو حق اليقين فسبح باسم ربك العظيم
إن هذا أي الذي ذكر في السورة أو في شأن الفرق. لهو حق اليقين أي حق الخبر اليقين.
فسبح باسم ربك العظيم فنزهه بذكر اسمه تعالى عما لا يليق بعظمة شأنه.
عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من قرأ في كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا» سورة الواقعة .