nindex.php?page=treesubj&link=28974_28867_30614nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58ذلك إشارة إلى ما سبق من نبأ
عيسى وغيره، وهو مبتدأ خبره.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58نتلوه عليك وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58من الآيات حال من الهاء ويجوز أن يكون الخبر ونتلوه حالا على أن العامل معنى الإشارة وأن يكونا خبرين وأن ينتصب بمضمر يفسره نتلوه.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58والذكر الحكيم المشتمل على الحكم، أو المحكم الممنوع عن تطرق الخلل إليه يريد به القرآن. وقيل: اللوح.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_28867_30614nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58ذَلِكَ إِشَارَةٌ إِلَى مَا سَبَقَ مِنْ نَبَأِ
عِيسَى وَغَيْرِهِ، وَهُوَ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58نَتْلُوهُ عَلَيْكَ وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58مِنَ الآيَاتِ حَالٌ مِنَ الْهَاءِ وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الْخَبَرُ وَنَتْلُوهُ حَالًا عَلَى أَنَّ الْعَامِلَ مَعْنَى الْإِشَارَةِ وَأَنْ يَكُونَا خَبَرَيْنِ وَأَنْ يَنْتَصِبَ بِمُضْمَرٍ يُفَسِّرُهُ نَتْلُوهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=58وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ الْمُشْتَمِلِ عَلَى الْحُكْمِ، أَوِ الْمُحْكَمِ الْمَمْنُوعِ عَنْ تَطَرُّقِ الْخَلَلِ إِلَيْهِ يُرِيدُ بِهِ الْقُرْآنَ. وَقِيلَ: اللَّوْحُ.