nindex.php?page=treesubj&link=29050_30250_32219nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=42يسألونك عن الساعة أيان مرساها nindex.php?page=treesubj&link=29050_30250_32410nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=43فيم أنت من ذكراها nindex.php?page=treesubj&link=29050_29692_30250_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=44إلى ربك منتهاها nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=42يسألونك عن الساعة أيان مرساها متى إرساؤها أي إقامتها وإثباتها، أو منتهاها ومستقرها من مرسى السفينة وهو حيث تنتهي إليه وتستقر فيه.
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=43فيم أنت من ذكراها في أي شيء أنت من أن تذكر وقتها لهم أي ما أنت من ذكرها لهم، وتبيين وقتها في شيء فإن ذكرها لا يزيدهم إلا غيا. ووقتها مما استأثره الله تعالى بعلمه. وقيل: فيم إنكار لسؤالهم وأنت من ذكراها مستأنف، ومعناه: أنت ذكر من ذكرها أي علامة من أشراطها، فإن إرساله خاتما للأنبياء أمارة من أماراتها، وقيل: إنه متصل بسؤالهم والجواب.
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=44إلى ربك منتهاها أي منتهى علمها.
nindex.php?page=treesubj&link=29050_30250_32219nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=42يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا nindex.php?page=treesubj&link=29050_30250_32410nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=43فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا nindex.php?page=treesubj&link=29050_29692_30250_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=44إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=42يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا مَتَى إِرْسَاؤُهَا أَيْ إِقَامَتُهَا وَإِثْبَاتُهَا، أَوْ مُنْتَهَاهَا وَمُسْتَقَرُّهَا مِنْ مَرْسَى السَّفِينَةِ وَهُوَ حَيْثُ تَنْتَهِي إِلَيْهِ وَتَسْتَقِرُّ فِيهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=43فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا فِي أَيِّ شَيْءٍ أَنْتَ مِنْ أَنْ تَذْكُرَ وَقْتَهَا لَهُمْ أَيْ مَا أَنْتَ مِنْ ذِكْرِهَا لَهُمْ، وَتَبْيِينِ وَقْتِهَا فِي شَيْءٍ فَإِنَّ ذِكْرَهَا لَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا غَيًّا. وَوَقْتُهَا مِمَّا اسْتَأْثَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِعِلْمِهِ. وَقِيلَ: فِيمَ إِنْكَارٌ لِسُؤَالِهِمْ وَأَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا مُسْتَأْنَفٌ، وَمَعْنَاهُ: أَنْتَ ذِكْرٌ مِنْ ذِكْرِهَا أَيْ عَلَامَةٌ مِنْ أَشْرَاطِهَا، فَإِنَّ إِرْسَالَهُ خَاتَمًا لِلْأَنْبِيَاءِ أَمَارَةٌ مِنْ أَمَارَاتِهَا، وَقِيلَ: إِنَّهُ مُتَّصِلٌ بِسُؤَالِهِمْ وَالْجَوَابِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=44إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا أَيْ مُنْتَهَى عِلْمِهَا.