إنه كان في أهله مسرورا إنه ظن أن لن يحور بلى إن ربه كان به بصيرا
إنه كان في أهله أي في الدنيا. مسرورا بطرا بالمال والجاه فارغا عن الآخرة.
إنه ظن أن لن يحور لن يرجع إلى الله تعالى.
بلى إيجاب لما بعد لن. إن ربه كان به بصيرا عالما بأعماله فلا يهمله بل يرجعه ويجازيه.