nindex.php?page=treesubj&link=29060_31755_33062nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=4والليل إذا يسر nindex.php?page=treesubj&link=29060_33062nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5هل في ذلك قسم لذي حجر nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=4والليل إذا يسر إذا يمضي كقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=33والليل إذ أدبر والتقييد بذلك لما في التعاقب من قوة الدلالة على كمال القدرة ووفور النعمة، أو يسرى فيه من قولهم: صلى المقام وحذف الياء للاكتفاء بالكسرة تخفيفا، وقد خصه
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو بالوقف لمراعاة الفواصل ولم يحذفها
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب أصلا، وقرئ «يسر» بالتنوين المبدل من حرف الإطلاق.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5هل في ذلك القسم أو المقسم به
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5قسم حلف أو محلوف به.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5لذي حجر يعتبره ويؤكد به ما يريد تحقيقه، وال حجر العقل سمي به لأنه يحجر عما لا ينبغي كما سمي عقلا ونهية وحصاة من الإحصاء، وهو الضبط والمقسم عليه محذوف وهو ليعذبن يدل عليه قوله:
nindex.php?page=treesubj&link=29060_31755_33062nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=4وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ nindex.php?page=treesubj&link=29060_33062nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=4وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ إِذَا يَمْضِي كَقَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=33وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ وَالتَّقْيِيدُ بِذَلِكَ لِمَا فِي التَّعَاقُبِ مِنْ قُوَّةِ الدَّلَالَةِ عَلَى كَمَالِ الْقُدْرَةِ وَوُفُورِ النِّعْمَةِ، أَوْ يُسْرَى فِيهِ مِنْ قَوْلِهِمْ: صَلَّى الْمَقَامَ وَحَذَفَ الْيَاءَ لِلِاكْتِفَاءِ بِالْكَسْرَةِ تَخْفِيفًا، وَقَدْ خَصَّهُ
nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو بِالْوَقْفِ لِمُرَاعَاةِ الْفَوَاصِلِ وَلَمْ يَحْذِفْهَا
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ أَصْلًا، وَقُرِئَ «يَسْرِ» بِالتَّنْوِينِ الْمُبْدَلِ مِنْ حَرْفِ الْإِطْلَاقِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5هَلْ فِي ذَلِكَ الْقَسَمِ أَوِ الْمُقْسَمِ بِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5قَسَمٌ حَلِفٌ أَوْ مَحْلُوفٌ بِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=5لِذِي حِجْرٍ يَعْتَبِرُهُ وَيُؤَكِّدُ بِهِ مَا يُرِيدُ تَحْقِيقَهُ، وَالْ حِجْرٍ الْعَقْلُ سُمِّيَ بِهِ لِأَنَّهُ يَحْجُرُ عَمَّا لَا يَنْبَغِي كَمَا سُمِّيَ عَقْلًا وَنُهْيَةً وَحَصَاةً مِنَ الْإِحْصَاءِ، وَهُوَ الضَّبْطُ وَالْمُقْسَمُ عَلَيْهِ مَحْذُوفٌ وَهُوَ لَيُعَذَّبَنَّ يَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُهُ: