nindex.php?page=treesubj&link=29073_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=4ثم كلا سوف تعلمون nindex.php?page=treesubj&link=29073_30532nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=5كلا لو تعلمون علم اليقين nindex.php?page=treesubj&link=29073_30428_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=6لترون الجحيم nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=4ثم كلا سوف تعلمون تكرير للتأكيد وفي ثم دلالة على أن الثاني أبلغ من الأول، أو الأول عند الموت أو في القبر والثاني عند النشور.
nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=5كلا لو تعلمون علم اليقين أي لو تعلمون ما بين أيديكم علم الأمر اليقين أي كعلمكم ما تستيقنونه لشغلكم ذلك عن غيره، أو لفعلتم ما لا يوصف ولا يكتنه فحذف الجواب للتفخيم ولا يجوز أن يكون قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=6لترون الجحيم جوابا له لأنه محقق الوقوع بل هو جواب قسم محذوف أكد به الوعيد وأوضح به ما أنذرهم منه بعد إبهامه تفخيما، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي بضم التاء.
nindex.php?page=treesubj&link=29073_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=4ثُمَّ كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29073_30532nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=5كَلا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ nindex.php?page=treesubj&link=29073_30428_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=6لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=4ثُمَّ كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ تَكْرِيرٌ لِلتَّأْكِيدِ وَفِي ثُمَّ دَلَالَةٌ عَلَى أَنَّ الثَّانِيَ أَبْلَغُ مِنَ الْأَوَّلِ، أَوِ الْأَوَّلَ عِنْدَ الْمَوْتِ أَوْ فِي الْقَبْرِ وَالثَّانِيَ عِنْدَ النُّشُورِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=5كَلا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ أَيْ لَوْ تَعْلَمُونَ مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ عِلْمَ الْأَمْرِ الْيَقِينِ أَيْ كَعِلْمِكُمْ مَا تَسْتَيْقِنُونُهُ لَشَغَلَكُمْ ذَلِكَ عَنْ غَيْرِهِ، أَوْ لَفَعَلْتُمْ مَا لَا يُوصَفُ وَلَا يُكْتَنَهُ فَحَذَفَ الْجَوَابَ لِلتَّفْخِيمِ وَلَا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ قَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=6لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ جَوَابًا لَهُ لِأَنَّهُ مُحَقَّقُ الْوُقُوعِ بَلْ هُوَ جَوَابُ قَسَمٍ مَحْذُوفٍ أَكَّدَ بِهِ الْوَعِيدَ وَأَوْضَحَ بِهِ مَا أَنْذَرَهُمْ مِنْهُ بَعْدَ إِبْهَامِهِ تَفْخِيمًا، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ بِضَمِّ التَّاءِ.