nindex.php?page=treesubj&link=28974_29676_30726_31940_32024nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111لن يضروكم إلا أذى ضررا يسيرا كطعن وتهديد.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ينهزموا ولا يضروكم بقتل وأسر.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111ثم لا ينصرون ثم لا يكون أحد ينصرهم عليكم أو يدفع بأسكم عنهم، نفي إضرارهم سوى ما يكون بقول وقرر ذلك بأنهم لو قاموا إلى القتال كانت الدبرة عليهم، ثم أخبر بأنه تكون عاقبتهم العجز والخذلان. وقرئ «لا ينصروا» عطفا على يولوا على أن ثم للتراخي في الرتبة فيكون عدم النصر مقيدا بقتالهم، وهذه الآية من المغيبات التي وافقها الواقع إذ كان ذلك حال
قريظة والنضير وبني قينقاع ويهود
خيبر.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_29676_30726_31940_32024nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلا أَذًى ضَرَرًا يَسِيرًا كَطَعْنٍ وَتَهْدِيدٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الأَدْبَارَ يَنْهَزِمُوا وَلَا يَضُرُّوكُمْ بِقَتْلٍ وَأَسْرٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=111ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ ثُمَّ لَا يَكُونُ أَحَدٌ يَنْصُرُهُمْ عَلَيْكُمْ أَوْ يَدْفَعُ بَأْسَكُمْ عَنْهُمْ، نُفِيَ إِضْرَارُهُمْ سِوَى مَا يَكُونُ بِقَوْلٍ وَقَرَّرَ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَوْ قَامُوا إِلَى الْقِتَالِ كَانَتِ الدَّبْرَةُ عَلَيْهِمْ، ثُمَّ أَخْبَرَ بِأَنَّهُ تَكُونُ عَاقِبَتُهُمُ الْعَجْزُ وَالْخِذْلَانُ. وَقُرِئَ «لَا يُنْصَرُوا» عَطْفًا عَلَى يُوَلُّوا عَلَى أَنَّ ثُمَّ لِلتَّرَاخِي فِي الرُّتْبَةِ فَيَكُونُ عَدَمُ النَّصْرِ مُقَيَّدًا بِقِتَالِهِمْ، وَهَذِهِ الْآيَةُ مِنَ الْمُغَيَّبَاتِ الَّتِي وَافَقَهَا الْوَاقِعُ إِذْ كَانَ ذَلِكَ حَالَ
قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ وَبَنِي قَيْنُقَاعَ وَيَهُودِ
خَيْبَرَ.