nindex.php?page=treesubj&link=28976_19860_19863_34156_34328nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100قل لا يستوي الخبيث والطيب حكم عام في نفي المساواة عند الله سبحانه وتعالى بين الرديء من الأشخاص والأعمال والأموال وجيدها، رغب به في مصالح العمل وحلال المال.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100ولو أعجبك كثرة الخبيث فإن العبرة بالجودة والرداءة دون القلة والكثرة، فإن المحمود القليل خير من المذموم الكثير، والخطاب لكل معتبر ولذلك قال:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100فاتقوا الله يا أولي الألباب أي فاتقوه في تحري الخبيث وإن كثر، وآثروا الطيب وإن قل.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100لعلكم تفلحون راجين أن تبلغوا الفلاح.
روي: أنها نزلت في حجاج
اليمامة لما هم المسلمون أن يوقعوا بهم فنهوا عنه وإن كانوا مشركين.
nindex.php?page=treesubj&link=28976_19860_19863_34156_34328nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ حُكْمٌ عَامٌّ فِي نَفْيِ الْمُسَاوَاةِ عِنْدَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بَيْنَ الرَّدِيءِ مِنَ الْأَشْخَاصِ وَالْأَعْمَالِ وَالْأَمْوَالِ وَجَيِّدِهَا، رَغَّبَ بِهِ فِي مَصَالِحِ الْعَمَلِ وَحَلَالِ الْمَالِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَإِنَّ الْعِبْرَةَ بِالْجَوْدَةِ وَالرَّدَاءَةِ دُونَ الْقِلَّةِ وَالْكَثْرَةِ، فَإِنَّ الْمَحْمُودَ الْقَلِيلَ خَيْرٌ مِنَ الْمَذْمُومِ الْكَثِيرِ، وَالْخِطَابُ لِكُلِّ مُعْتَبِرٍ وَلِذَلِكَ قَالَ:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ أَيْ فَاتَّقُوهُ فِي تَحَرِّي الْخَبِيثِ وَإِنْ كَثُرَ، وَآثِرُوا الطَّيِّبَ وَإِنَّ قَلَّ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=100لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ رَاجِينَ أَنْ تَبْلُغُوا الْفَلَاحَ.
رُوِيَ: أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي حُجَّاجِ
الْيَمَامَةِ لَمَّا هَمَّ الْمُسْلِمُونَ أَنْ يُوقِعُوا بِهِمْ فَنُهُوا عَنْهُ وَإِنْ كَانُوا مُشْرِكِينَ.