بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
112 - بلى إثبات لما نفوه من دخول غيرهم الجنة. من أسلم وجهه لله من أخلص نفسه له، لا يشرك به غيره، وهو محسن مصدق بالقرآن فله أجره جواب من أسلم وهو كلام مبتدأ متضمن لمعنى الشرط، و بلى رد لقولهم: عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون