إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون
93 - إنما السبيل على الذين يستأذنونك في التخلف وهم أغنياء وقوله: رضوا استئناف، كأنه قيل: ما بالهم استأذنوا وهم أغنياء؟! فقيل، رضوا. بأن يكونوا مع الخوالف أي: بالانتظام في جملة الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون