فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا   
97 - فإنما يسرناه  سهلنا القرآن بلسانك  لغتك ، حال لتبشر به المتقين  المؤمنين وتنذر به قوما لدا  شدادا في الخصومة بالباطل أي الذين يأخذون في كل لديد أي : شق من المراء والجدال جمع ألد يريد به أهل مكة  
				
						
						
