nindex.php?page=treesubj&link=29000_28662_30489_31848_34189nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16وإبراهيم إذ قال لقومه اعبدوا الله واتقوه ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
16 -
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16وإبراهيم نصب بإضمار اذكر وأبدل عنه
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16إذ قال بدل اشتمال ؛ لأن الأحيان تشتمل على ما فيها أو معطوف على
نوح أي : وأرسلنا
إبراهيم أو ظرف لأرسلنا يعني: أرسلناه حين بلغ من السن أو العلم مبلغا صلح فيه لأن يعظ قومه ويأمرهم بالعبادة
[ ص: 669 ] والتقوى وقرأ
إبراهيم nindex.php?page=showalam&ids=12354النخعي nindex.php?page=showalam&ids=11990وأبو حنيفة - رضي الله عنهما – "وإبراهيم" بالرفع على معنى : ومن المرسلين "إبراهيم"
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16لقومه اعبدوا الله واتقوه ذلكم خير لكم من الكفر
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16إن كنتم تعلمون إن كان لكم علم بما هو خير لكم مما هو شر لكم
nindex.php?page=treesubj&link=29000_28662_30489_31848_34189nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
16 -
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16وَإِبْرَاهِيمَ نُصِبَ بِإِضْمَارِ اذْكُرْ وَأُبْدِلَ عَنْهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16إِذْ قَالَ بَدَلَ اشْتِمَالٍ ؛ لِأَنَّ الْأَحْيَانَ تَشْتَمِلُ عَلَى مَا فِيهَا أَوْ مَعْطُوفٌ عَلَى
نُوحٍ أَيْ : وَأَرْسَلْنَا
إِبْرَاهِيمَ أَوْ ظَرْفٌ لِأَرْسَلْنَا يَعْنِي: أَرْسَلْنَاهُ حِينَ بَلَغَ مِنَ السِّنِّ أَوِ الْعِلْمِ مَبْلَغًا صَلَحَ فِيهِ لِأَنْ يَعِظَ قَوْمَهُ وَيَأْمُرَهُمْ بِالْعِبَادَةِ
[ ص: 669 ] وَالتَّقْوَى وَقَرَأَ
إِبْرَاهِيمُ nindex.php?page=showalam&ids=12354النَّخَعِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=11990وَأَبُو حَنِيفَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا – "وَإِبْرَاهِيمُ" بِالرَّفْعِ عَلَى مَعْنَى : وَمِنَ الْمُرْسَلِينَ "إِبْرَاهِيمُ"
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ مِنَ الْكُفْرِ
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=16إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ إِنْ كَانَ لَكُمْ عِلْمٌ بِمَا هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ مِمَّا هُوَ شَرٌّ لَكُمْ