nindex.php?page=treesubj&link=28981_19570_30364_30614_34089nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109واتبع ما يوحى إليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين

nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109واتبع اعتقادا وعملا وتبليغا nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109ما يوحى إليك على نهج التجدد والاستمرار من الحق المذكور، المتأكد يوما فيوما، وفي التعبير عن بلوغه إليهم بالمجيء وإليه - صلى الله عليه وسلم - بالوحي تنبيه على ما بين المرتبتين من التنائي nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109واصبر على ما يعتريك من مشاق التبليغ nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109حتى يحكم الله بالنصرة عليهم، أو بالأمر بالقتال nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109وهو خير الحاكمين إذ لا يمكن الخطأ في حكمه لاطلاعه على السرائر إثر اطلاعه على الظواهر.

عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من قرأ سورة يونس أعطي له من الأجر عشر حسنات بعدد من صدق بيونس وكذب به، وبعدد من غرق مع فرعون».

والحمد لله وحده.

nindex.php?page=treesubj&link=28981_19570_30364_30614_34089nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ

nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109وَاتَّبِعْ اعِتْقَادًا وَعَمَلًا وَتَبْلِيغًا nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109مَا يُوحَى إِلَيْكَ عَلَى نَهْجِ التَّجَدُّدِ وَالِاسْتِمْرَارِ مِنَ الْحَقِّ الْمَذْكُورِ، الْمُتَأَكِّدِ يَوْمًا فَيَوْمًا، وَفِي التَّعْبِيرِ عَنْ بُلُوغِهِ إِلَيْهِمْ بِالْمَجِيءِ وَإِلَيْهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْوَحْيِ تَنْبِيهٌ عَلَى مَا بَيْنَ الْمَرْتَبَتَيْنِ مِنَ التَّنَائِي nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَعْتَرِيكَ مِنْ مَشَاقِّ التَّبْلِيغِ nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بِالنُّصْرَةِ عَلَيْهِمْ، أَوْ بِالْأَمْرِ بِالْقِتَالِ nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=109وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ إِذْ لَا يُمْكِنُ الْخَطَأُ فِي حُكْمِهِ لِاطِّلَاعِهِ عَلَى السَّرَائِرِ إِثْرَ اطِّلَاعِهِ عَلَى الظَّوَاهِرِ.

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ يُونُسَ أُعْطِيَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِيُونُسَ وَكَذَّبَ بِهِ، وَبِعَدَدِ مَنْ غَرِقَ مَعَ فِرْعَوْنَ».

وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ.