nindex.php?page=treesubj&link=28997_31844_32022_32412_34175nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=147في جنات وعيون nindex.php?page=treesubj&link=28997_31844_32022_32412_34175nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=148وزروع ونخل طلعها هضيم
وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=147في جنات وعيون nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=148وزروع ونخل طلعها هضيم تفسير لما قبله من المبهم والهضيم اللطيف اللين للطف الثمر ، أو لأن النخل أنثى وطلع الإناث ألطف وهو ما يطلع منها كنصل السيف في جوفه شماريخ القنو ، أو متدل متكسر من كثرة الحمل . وإفراد النخل لفضله على سائر أشجار الجنات ، أو لأن المراد بها غيرها من الأشجار .
nindex.php?page=treesubj&link=28997_31844_32022_32412_34175nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=147فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ nindex.php?page=treesubj&link=28997_31844_32022_32412_34175nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=148وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ
وَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=147فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=148وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ تَفْسِيرٌ لِمَا قَبْلَهُ مِنَ الْمُبْهَمِ وَالْهَضِيمُ اللَّطِيفُ اللَّيِّنُ لِلُطْفِ الثَّمَرِ ، أَوْ لِأَنَّ النَّخْلَ أُنْثَى وَطَلْعُ الْإِنَاثِ أَلْطَفُ وَهُوَ مَا يَطَّلِعُ مِنْهَا كَنَصْلِ السَّيْفِ فِي جَوْفِهِ شَمَارِيخُ الْقِنْوِ ، أَوْ مُتَدَلٍّ مُتَكَسِّرٌ مِنْ كَثْرَةِ الْحَمْلِ . وَإِفْرَادُ النَّخْلِ لِفَضْلِهِ عَلَى سَائِرِ أَشْجَارِ الْجَنَّاتِ ، أَوْ لِأَنَّ الْمُرَادَ بِهَا غَيْرُهَا مِنَ الْأَشْجَارِ .