للكافرين ليس له دافع
للكافرين صفة أخرى لـ"عذاب"، أي: كائن للكافرين، أو صلة لـ"واقع"، أو متعلق بـ"سأل"، أي: دعا للكافرين بعذاب واقع، وقوله تعالى: ليس له دافع صفة أخرى لـ"عذاب"، أو حال منه لتخصصه بالصفة، أو بالعمل، أو من الضمير في الكافرين على تقدير كونه صفة لعذاب أو استئناف.