، والإنزال بالمساحقة ) من مجبوب أو امرأة على ما تقدم ( نهار رمضان ) فلا كفارة بمباشرة أو قبلة ونحوها ولو مع الإنزال ولا بالجماع ليلا ، أو في قضاء أو نذر ، أو كفارة ، لأن النص إنما ورد بالجماع في رمضان وليس غيره في معناه ، لاحترامه وتعينه لهذه العبادة ، فلا يقاس غيره عليه ( ولا ) كفارة بوطء ( فيه ) أي : رمضان ( سفرا ، ولو ) كان ( ولا ) تجب ( كفارة بغير الجماع لأنه لم يهتك الحرمة ، لإباحة فطره ( فيه ) ولفطره بمجرد الجماع ( من صائم ) فيه في سفره العزم على الوطء