و ( لا ) يكره لما روى إخراج ( ماء زمزم ) الترمذي وقال حسن غريب عن { عائشة } ولأنه يستخلف كالثمرة وقال أنها كانت تحمل من ماء زمزم ، وتخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحمله : أخرجه أحمد كعب ولم يزد عليه ( ولا ) يكره ( ) كما في مسجده صلى الله عليه وسلم زمنه وبعده ( ويحرم وضع الحصا بالمساجد والحرم لتبرك وغيره لأنه انتفاع بالموقوف في غير جهته . إخراج ترابها ) أي المساجد ( و ) إخراج ( طيبها ) في الحل
قال : إذا أراد أن يستشفي بطيب أحمد الكعبة لم يأخذ منه شيئا ويلزق عليها طيبا من عنده ثم يأخذه