لسوقه صلى الله عليه وسلم في حجته البدن . وكان يبعث هديه وهو ( وسن سوق حيوان ) أهداه ( من الحل ) بالمدينة .
( و ) بعرفة ) روي عن سن ( أن يقفه ) أي الهدي ( وكان ابن عباس لا يرى هديا إلا ما وقف ابن عمر بعرفة ولنا أن المراد من الهدي نحره ونفع المساكين بلحمه . وهذا لا يتوقف على وقوفه بعرفة ولم يرد بإيجابه دليل