( وإن لم ترفع يده ; لأنه لا ضرر في بقائها ، والعمل مستحق عليه و ( أقيم مقامه ) من يعمل ما عليه من العمل إن عجز عنه بالكلية ( أو ضم إليه ) من يعينه إن ضعف عنه وأجرته فيهما من عامل ; لأن عليه توفية العمل وهذا منها ، وإن لم يقع به ) أي : بعامل في مساقاة أو مزارعة ( نفع لعدم بطشه ) في العمل مع أمانته لم ينقص نصيبه بذلك . جاءت أمطار أو فاضت عيون فأغنت عن سقي عامل