( ولو كزان ) فمن كان منهما محصنا رجم ، وغير المحصن الحر يجلد مائة ويغرب عاما ، والرقيق يجلد خمسين والمبعض بحسابه ، لحديث { وطئ فاعل مفعولا به } ولأنه فرج مقصود بالاستمتاع أشبه فرج المرأة إذا أتى الرجل الرجل فهما زانيان ، ( كأجنبي ) لأن الذكر ليس محل الوطء فلا يؤثر ملكه له ( ومملوكه ) إذا لاط به