( ويحرم ) لقوله تعالى : " { سوء الظن بمسلم ظاهر العدالة اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم } " الآية ( ويستحب ظن الخير بمسلم ) ولا ينبغي تحقيق ظنه في ريبة وعلم منه : أنه لا حرج بظن السوء لمن ظاهره الشر وحديث مرفوعا " { أبي هريرة } " محمول على ظن لا قرينة على صدقه . إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث