اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون
31- اتخذوا أحبارهم علماء اليهود ورهبانهم عباد النصارى أربابا من دون الله حيث اتبعوهم في تحليل ما حرم الله وتحريم ما أحل والمسيح ابن مريم وما أمروا في التوراة والإنجيل إلا ليعبدوا أي: بأن يعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه تنزيها له عما يشركون
[ ص: 192 ]