لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
18- لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك بالحديبية تحت الشجرة هي سمرة وهم ألف وثلاثمائة أو أكثر ثم بايعهم على أن يناجزوا قريشا وأن لا يفروا من الموت فعلم الله ما في قلوبهم من الصدق والوفاء فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا هو فتح خيبر بعد انصرافهم من الحديبية .