ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون
16- ألم يأن يحن للذين آمنوا نزلت في شأن الصحابة لما أكثروا المزاح أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل بالتشديد، والتخفيف من الحق القرآن ولا يكونوا معطوف على تخشع كالذين أوتوا الكتاب من قبل هم اليهود والنصارى فطال عليهم الأمد الزمن بينهم وبين أنبيائهم فقست قلوبهم لم تلن لذكر الله وكثير منهم فاسقون .