ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير
22- ما أصاب من مصيبة في الأرض بالجدب ولا في أنفسكم كالمرض وفقد الولد إلا في كتاب يعني اللوح المحفوظ من قبل أن نبرأها نخلقها، ويقال في النعمة كذلك إن ذلك على الله يسير .