nindex.php?page=treesubj&link=29038_28659_33679_34126_34131nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=30قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين
30-
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=30قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا غائرا في الأرض
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=30فمن يأتيكم بماء معين جار تناله الأيدي والدلاء كمائكم أي: لا يأتي به إلا الله تعالى فكيف تنكرون أن يبعثكم، ويستحب أن يقول القارئ عقب معين: الله رب العالمين كما ورد في الحديث: وتليت هذه الآية عند بعض المتجبرين فقال: تأتي به الفؤوس والمعاول فذهب ماء عينه وعمي نعوذ بالله من الجرأة على الله وعلى آياته
[ ص: 563 ]
nindex.php?page=treesubj&link=29038_28659_33679_34126_34131nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=30قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ
30-
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=30قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا غَائِرًا فِي اَلْأَرْضِ
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=30فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ جَارٍ تَنَالُهُ اَلْأَيْدِي وَالدِّلَاءُ كَمَائِكُمْ أَيْ: لَا يَأْتِي بِهِ إِلَّا اَللَّهُ تَعَالَى فَكَيْفَ تُنْكِرُونَ أَنْ يَبْعَثَكُمْ، وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَقُولَ اَلْقَارِئُ عَقِبَ مَعِينٍ: اَللَّهُ رَبُّ اَلْعَالَمِينَ كَمَا وَرَدَ فِي اَلْحَدِيثِ: وَتُلِيَتْ هَذِهِ اَلْآيَةُ عِنْدَ بَعْضِ اَلْمُتَجَبِّرِينَ فَقَالَ: تَأْتِي بِهِ اَلْفُؤُوسُ وَالْمَعَاوِلُ فَذَهَبَ مَاءُ عَيْنِهِ وَعَمِيَ نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ اَلْجَرْأَةِ عَلَى اَللَّهِ وَعَلَى آيَاتِهِ
[ ص: 563 ]