قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون
33- قد للتحقيق نعلم إنه أي: الشأن ليحزنك الذي يقولون لك من التكذيب فإنهم لا يكذبونك في السر لعلمهم أنك صادق، وفي قراءة بالتخفيف أي: لا ينسبونك إلى الكذب ولكن الظالمين وضعه موضع المضمر بآيات الله القرآن يجحدون يكذبون.