وربك الغني ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين
133- وربك الغني عن خلقه وعبادتهم ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم يا أهل مكة بالإهلاك ويستخلف من بعدكم ما يشاء من الخلق كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين أذهبهم ولكنه أبقاكم رحمة لكم.