[ ص: 239 ] بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الحجر
قوله تعالى :
nindex.php?page=treesubj&link=31880_33062_28986nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=72لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون ، الآية \ 72.
قال المفسرون : معناه : حياتك، فقوله : لعمرك : لغة.
وكره قوم أن يحلفوا بغير الله تعالى، وورد فيه خبر، وإن لم يقو إسناده وكرهوا أيضا أن يقول : وحق الكعبة، وحق الرسول صلى الله عليه وسلم، فهذا ما فيه من الحكم.
[ ص: 239 ] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سُورَةُ الْحِجْرِ
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=treesubj&link=31880_33062_28986nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=72لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ، الْآيَةَ \ 72.
قَالَ الْمُفَسِّرُونَ : مَعْنَاهُ : حَيَاتُكَ، فَقَوْلُهُ : لَعُمْرُكَ : لُغَةٌ.
وَكَرِهَ قَوْمٌ أَنْ يَحْلِفُوا بِغَيْرِ اللَّهِ تَعَالَى، وَوَرَدَ فِيهِ خَبَرٌ، وَإِنْ لَمْ يَقْوَ إِسْنَادُهُ وَكَرِهُوا أَيْضًا أَنْ يَقُولَ : وَحَقِّ الْكَعْبَةِ، وَحَقِّ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَهَذَا مَا فِيهِ مِنَ الْحُكْمِ.