nindex.php?page=treesubj&link=29680_30358_30495_30503_30531_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=102فمن ثقلت موازينه أي بالأعمال المقبولة، ولعل الجمع لأن لكل عمل ميزانا يعرف أنه لا يصلح له غيره، وذلك أدل على القدرة
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=102فأولئك أي خاصة، ولعله جمع للبشارة بكثرة الناجي بعد أن أفرد الدلالة على كثرة الأعمال أو على عموم الوزن لكل فرد
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=102هم المفلحون لأنهم المؤمنون الموصوفون .
nindex.php?page=treesubj&link=29680_30358_30495_30503_30531_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=102فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ أَيْ بِالْأَعْمَالِ الْمَقْبُولَةِ، وَلَعَلَّ الْجَمْعَ لِأَنَّ لِكُلِّ عَمَلٍ مِيزَانًا يَعْرِفُ أَنَّهُ لَا يَصْلُحُ لَهُ غَيْرُهُ، وَذَلِكَ أَدَلُّ عَلَى الْقُدْرَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=102فَأُولَئِكَ أَيْ خَاصَّةً، وَلَعَلَّهُ جَمَعَ لِلْبِشَارَةِ بِكَثْرَةِ النَّاجِي بَعْدَ أَنْ أَفْرَدَ الدَّلَالَةَ عَلَى كَثْرَةِ الْأَعْمَالِ أَوْ عَلَى عُمُومِ الْوَزْنِ لِكُلِّ فَرْدٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=102هُمُ الْمُفْلِحُونَ لِأَنَّهُمُ الْمُؤْمِنُونَ الْمَوْصُوفُونَ .