nindex.php?page=treesubj&link=30358_30428_30431_30437_30443_30531_30539_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103ومن خفت موازينه لإعراضه عن تلك الأعمال المؤسسة على الإيمان
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103فأولئك خاصة
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103الذين خسروا أنفسهم لإهلاكهم إياها باتباعها شهواتها في دار الأعمال وشغلها بأهوائها عن مراتب الكمال; ثم علل ذلك أو بينه بقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103في جهنم خالدون وهي دار لا ينفك أسيرها، ولا ينطفئ سعيرها .
nindex.php?page=treesubj&link=30358_30428_30431_30437_30443_30531_30539_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ لِإِعْرَاضِهِ عَنْ تِلْكَ الْأَعْمَالِ الْمُؤَسَّسَةِ عَلَى الْإِيمَانِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103فَأُولَئِكَ خَاصَّةً
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ لِإِهْلَاكِهِمْ إِيَّاهَا بِاتِّبَاعِهَا شَهَوَاتِهَا فِي دَارِ الْأَعْمَالِ وَشُغْلِهَا بِأَهْوَائِهَا عَنْ مَرَاتِبِ الْكَمَالِ; ثُمَّ عَلَّلَ ذَلِكَ أَوْ بَيْنَهُ بِقَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=103فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ وَهِيَ دَارٌ لَا يَنْفَكُّ أَسِيرُهَا، وَلَا يَنْطَفِئُ سَعِيرُهَا .