nindex.php?page=treesubj&link=18896_32407_29041nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=21وإذا مسه أي كذلك
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=21الخير أي هذا الجنس وهو ما يلائمه فيعينه من السعة في المال وغيره من أنواع الرزق
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=21منوعا أي مبالغا في الإمساك عما يلزمه من الحقوق للانهماك في حب العاجل وقصور النظر عليه وقوفا مع المحسوس لغلبة الجمود والبلادة، وهذا الوصف ضد الإيمان، لأنه [ نصفان-] : صبر وشكر.
nindex.php?page=treesubj&link=18896_32407_29041nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=21وَإِذَا مَسَّهُ أَيْ كَذَلِكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=21الْخَيْرُ أَيْ هَذَا الْجِنْسِ وَهُوَ مَا يُلَائِمُهُ فَيُعَيِّنُهُ مِنَ السِّعَةِ فِي الْمَالِ وَغَيْرِهِ مِنْ أَنْوَاعِ الرِّزْقِ
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=21مَنُوعًا أَيْ مُبَالَغًا فِي الْإِمْسَاكِ عَمَّا يَلْزَمُهُ مِنَ الْحُقُوقِ لِلِانْهِمَاكِ فِي حُبِّ الْعَاجِلِ وَقُصُورِ النَّظَرِ عَلَيْهِ وُقُوفًا مَعَ الْمَحْسُوسِ لِغَلَبَةِ الْجُمُودِ وَالْبَلَادَةِ، وَهَذَا الْوَصْفُ ضِدُّ الْإِيمَانِ، لِأَنَّهُ [ نِصْفَانِ-] : صَبْرٌ وَشُكْرٌ.