ولما كان مقام ترغيب، ربط الجزاء بالعمل كما صنع في الترهيب فقال وأكد لأجل تكذيب الكفار:
nindex.php?page=treesubj&link=29680_30415_30495_34135_29050nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=41فإن الجنة أي البستان الجامع لكل ما يشتهي
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=41هي أي خاصة
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=41المأوى أي له، لا يأوي إلى غيرها، وهذا حال المراقبين.
وَلَمَّا كَانَ مَقَامَ تَرْغِيبٍ، رَبَطَ الْجَزَاءَ بِالْعَمَلِ كَمَا صَنَعَ فِي التَّرْهِيبِ فَقَالَ وَأَكَّدَ لِأَجْلِ تَكْذِيبِ الْكُفَّارِ:
nindex.php?page=treesubj&link=29680_30415_30495_34135_29050nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=41فَإِنَّ الْجَنَّةَ أَيِ الْبُسْتَانِ الْجَامِعِ لِكُلِّ مَا يَشْتَهِي
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=41هِيَ أَيْ خَاصَّةً
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=41الْمَأْوَى أَيْ لَهُ، لَا يَأْوِي إِلَى غَيْرِهَا، وَهَذَا حَالُ الْمُرَاقِبِينَ.