ولما عرف بسياق الغيبة ما أريد من الإجلال، وكان طول الإعراض موجبا للانقباض، أقبل عليه صلى الله عليه وسلم فقال:
nindex.php?page=treesubj&link=32022_32343_29051nindex.php?page=tafseer&surano=80&ayano=3وما يدريك أي وأي شيء يجعلك داريا بحاله وإن اجتهدت في ذلك فإن ذوات الصدور لا يعلمها إلا الله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=80&ayano=3لعله أي الأعمى
nindex.php?page=tafseer&surano=80&ayano=3يزكى أي يكون بحيث يرجى تطهره ونمو أحواله الصالحة بما يسمع منك ولو على أدنى الوجوه بما يشير إليه إدغام تاء الافتعال (؟)، وكذا قوله:
وَلَمَّا عَرَفَ بِسِيَاقِ الْغَيْبَةِ مَا أُرِيدَ مِنَ الْإِجْلَالِ، وَكَانَ طُولُ الْإِعْرَاضِ مُوجِبًا لِلِانْقِبَاضِ، أَقْبَلَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
nindex.php?page=treesubj&link=32022_32343_29051nindex.php?page=tafseer&surano=80&ayano=3وَمَا يُدْرِيكَ أَيْ وَأَيُّ شَيْءٍ يَجْعَلُكَ دَارِيًا بِحَالِهِ وَإِنِ اجْتَهَدْتَ فِي ذَلِكَ فَإِنَّ ذَوَاتَ الصُّدُورِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا اللَّهُ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=80&ayano=3لَعَلَّهُ أَيِ الْأَعْمَى
nindex.php?page=tafseer&surano=80&ayano=3يَزَّكَّى أَيْ يَكُونُ بِحَيْثُ يُرْجَى تَطَهُّرُهُ وَنُمُوُّ أَحْوَالِهِ الصَّالِحَةِ بِمَا يَسْمَعُ مِنْكَ وَلَوْ عَلَى أَدْنَى الْوُجُوهِ بِمَا يُشِيرُ إِلَيْهِ إِدْغَامُ تَاءِ الِافْتِعَالِ (؟)، وَكَذَا قَوْلُهُ: