nindex.php?page=treesubj&link=29687_30455_34103_28986nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21وإن من شيء " أي : وما من شيء "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21إلا عندنا خزائنه " وهذا الكلام عام في كل شيء . وذهب قوم من المفسرين إلى أن المراد به المطر خاصة ، فالمعنى عندهم : وما من شيء من المطر إلا عندنا خزائنه . أي : في حكمنا وتدبيرنا ، "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21وما ننزله " كل عام "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21إلا بقدر معلوم " لا يزيد ولا ينقص ، فما من عام أكثر مطرا من عام ، غير أن الله تعالى يصرفه إلى من يشاء ، ويمنعه من يشاء .
nindex.php?page=treesubj&link=29687_30455_34103_28986nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ " أَيْ : وَمَا مِنْ شَيْءٍ "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21إِلا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ " وَهَذَا الْكَلَامُ عَامٌّ فِي كُلِّ شَيْءٍ . وَذَهَبَ قَوْمٌ مِنَ الْمُفَسِّرِينَ إِلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ الْمَطَرُ خَاصَّةً ، فَالْمَعْنَى عِنْدَهُمْ : وَمَا مِنْ شَيْءٍ مِنَ الْمَطَرِ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ . أَيْ : فِي حُكْمِنَا وَتَدْبِيرِنَا ، "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21وَمَا نُنَزِّلُهُ " كُلَّ عَامٍ "
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=21إِلا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ " لَا يَزِيدُ وَلَا يَنْقُصُ ، فَمَا مِنْ عَامٍ أَكْثَرَ مَطَرًا مِنْ عَامٍ ، غَيْرَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَصْرِفُهُ إِلَى مَنْ يَشَاءُ ، وَيَمْنَعُهُ مَنْ يَشَاءُ .