قوله تعالى: وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها آية 72
قد تقدم تفسيره غير مرة.
قوله تعالى: ومساكن طيبة
[10302] حدثنا , ثنا أبي عبد الصمد بن عبد العزيز المقرئ, ثنا جسر,, عن قال: الحسن عن تفسير: عمران بن حصين ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من [ ص: 1840 ] الله أكبر قال: على الخبير سقطت, سألت عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: قصر من لؤلؤة في الجنة، في ذلك القصر سبعون دارا من ياقوتة حمراء، في كل دار سبعون بيتا من زمردة خضراء، في كل بيت سبعون سريرا، على كل سرير سبعون فراشا من كل لون، على كل فراش امرأة من الحور العين، في كل بيت سبعون مائدة في كل مائدة سبعون لونا من كل طعام، في كل بيت سبعون وصيفا ووصيفة فيعطى المؤمن من القوة في كل غداة ما يأتي على ذلك كله. سألت
[10303] حدثنا , ثنا أبي ثنا أبو اليمان, , عن صفوان بن عمرو سليم بن عامر , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الجنة مائة درجة, درجة من فضة أرضها فضة ومساكنها فضة وآنيتها فضة, وترابها مسك, والثانية: من ذهب, أرضها ذهب, ومساكنها ذهب, وآنيتها ذهب, وترابها مسك وسبعة وتسعين بعد ذلك ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر".
قوله تعالى: في جنات عدن
[10304] حدثنا ثنا عمرو الأودي, , عن وكيع , عن سفيان منصور , عن , عن أبي الضحى , عن مسروق عبد الله قال: جنات عدن قال: بطنان الجنة يعني: وسطها.
[10350] حدثنا , ثنا أبي النفيلي, ثنا عن محمد بن سلمة, خصيف, عن , عن عكرمة في قوله: ابن عباس جنات عدن قال: معدنهم فيها أبدا.
قوله تعالى: ورضوان من الله أكبر
[10355] حدثنا أبو زرعة , ثنا ثنا يحيى بن عبد الله بن بكير, ثنا عبد الله بن لهيعة, عطاء بن دينار, عن في قوله: سعيد بن جبير ورضوان من الله أكبر يعني: إذا أخبروا أن الله عنهم راض, فهو أكبر عندهم من التحف والتسليم.
قوله تعالى: ذلك
[10307] حدثنا أبو بكر بن أبي موسى ، ثنا هارون بن حاتم، ثنا عبد الرحمن بن أبي حماد، ثنا أسباط ، عن ، عن السدي أبي مالك قوله: ذلك يعني: هذا.
[ ص: 1841 ] قوله تعالى: هو الفوز
[10308] قرأت على محمد بن الفضل بن موسى, ثنا محمد بن علي, ثنا محمد بن مزاحم, عن بكير بن معروف, عن قوله: " فوزا " يقول: نصيبا. مقاتل بن حيان
قوله تعالى: العظيم
[10309] حدثنا أبو زرعة , ثنا ثنا يحيى بن عبد الله بن بكير, ثنا عبد الله بن لهيعة, عطاء بن دينار, عن " عظيما " وافرا. سعيد بن جبير