[ ص: 216 ] سئل شيخ الإسلام
أبو العباس بن تيمية - قدس الله روحه : - عن
nindex.php?page=treesubj&link=29662 " الروح " هل هي قديمة أو مخلوقة ؟ وهل يبدع من يقول بقدمها أم لا ؟ وما قول
أهل السنة فيها وما المراد بقوله عز وجل : {
nindex.php?page=tafseer&surano=2131&ayano=17قل الروح من أمر ربي } ؟ هل المفوض إلى الله تعالى أمر ذاتها أو صفاتها أو مجموعهما ؟ بينوا ذلك من الكتاب والسنة .
[ ص: 216 ] سُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ
أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ تيمية - قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ : - عَنْ
nindex.php?page=treesubj&link=29662 " الرُّوحِ " هَلْ هِيَ قَدِيمَةٌ أَوْ مَخْلُوقَةٌ ؟ وَهَلْ يُبَدَّعُ مَنْ يَقُولُ بِقِدَمِهَا أَمْ لَا ؟ وَمَا قَوْلُ
أَهْلِ السُّنَّةِ فِيهَا وَمَا الْمُرَادُ بِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : {
nindex.php?page=tafseer&surano=2131&ayano=17قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي } ؟ هَلْ الْمُفَوَّضُ إلَى اللَّهِ تَعَالَى أَمْرُ ذَاتِهَا أَوْ صِفَاتِهَا أَوْ مَجْمُوعِهِمَا ؟ بَيِّنُوا ذَلِكَ مِنْ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ .