وسئل رحمه الله عن رجل أذنب ذنبا يجب عليه حد من الحدود : مثل جلد أو حصب ثم تاب من ذلك الذنب وأقلع واستغفر ونوى أن لا يعود : فهل يجزئه ذلك ؟ أو يحتاج ذلك إلى أن يأتي إلى ولي الأمر ويعرفه بذنبه ليقيم عليه الحد ; أم لا ؟ وهل ستره على نفسه وتوبته أفضل أم لا ؟