أكلها أسكن الكاف نافع وابن كثير وضمها غيرهم . وأبو عمرو
ثمر قرأ عاصم وأبو جعفر بفتح الثاء والميم ويعقوب بضم الثاء وإسكان الميم والباقون بضم الثاء والميم . وأبو عمرو
وهو معا ، يحاوره ، أنا أكثر ، أنا أقل ، خيرا ، طلبا ، كفيه ، منتصرا ، خير معا مقتدرا ، يغادر ، صغيرة ، كبيرة ، حاضرا ، بئس ، جلي .
منها منقلبا قرأ المدنيان والمكي والشامي بزيادة ميم بعد الهاء مع ضم الهاء على التثنية والباقون بحذف الميم وفتح الهاء على الإفراد .
لكنا هو قرأ الشامي وأبو جعفر ورويس بإثبات الألف بعد النون وصلا ، والباقون بحذفها وأجمعوا على إثباتها وقفا اتباعا للرسم .
بربي أحدا معا و ربي أن فتح الياء المدنيان والمكي والبصري وأسكنها غيرهم .
إن ترن قرأ قالون وأبو عمرو بإثبات الياء وصلا وأبو جعفر وابن كثير بإثباتها في الحالين . ويعقوب
يؤتين أثبت الياء المدنيان والبصري وصلا في الحالين ابن كثير . ويعقوب
بثمره قرأ عاصم وأبو جعفر وروح بفتح الثاء والميم بضم الثاء وإسكان الميم ، والباقون بضمهما . وأبو عمرو
ولم تكن قرأ الأخوان بياء التذكير والباقون بتاء التأنيث . وخلف
فئة أبدل الهمز ياء خالصة مطلقا وفي الوقف أبو جعفر . حمزة
الولاية كسر الواو الأخوان وفتحها غيرهم . وخلف
الحق قرأ أبو عمرو برفع القاف والباقون بخفضها . والكسائي
عقبا أسكن القاف عاصم وخلف وضمها غيرهم . وحمزة
الرياح قرأ الأخوان بالإفراد والباقون بالجمع . وخلف
نسير الجبال قرأ المكي والبصري والشامي بتاء مثناة مضمومة مع فتح الياء المشددة [ ص: 193 ]
ورفع لام الجبال ، والباقون بالنون المضمومة مع كسر الياء المشددة ونصب لام الجبال .
مال هذا الكتاب سبق مثله في سورة النساء .
للملائكة اسجدوا سبق في الإسراء مثله .
بدلا آخر الربع .
الممال
سواك ، فعسى ، و أحصاها بالإمالة للأصحاب والتقليل بخلف عنه . لورش شاء لحمزة وخلف وابن ذكوان . الدنيا معا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري بخلف عنه . وورش وترى الأرض ، فترى المجرمين عند الوقف عليهما بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل وعند وصلها بالإمالة لورش وحده بخلف عنه . وأما للسوسي كلتا فاختلف في ألفها فقيل إنها للتأنيث كإحدى وسيما وقيل إنها للتثنية فعلى الأول تمال للأخوين وتقلل وخلف للبصري بخلف عنه . وعلى الثاني لا يكون فيها تقليل ولا إمالة . قال في النشر : والوجهان جيدان ولكني إلى الفتح أجنح . وورش
المدغم
" الصغير " : إذ دخلت للبصري والشامي والأخوين . وخلف لقد جئتمونا للبصري والأخوين وهشام ، وخلف بل زعمتم لهشام . والكسائي
" الكبير " : فقال لصاحبه ، قال له ، جنتك قلت ، نجعل لكم ، عن أمر ربه ، ولا إدغام في خلقك لعدم وجود الميم .