طس سكت على طا وسين سكتة لطيفة من غير تنفس . أبو جعفر
القرآن معا ، الصلاة ، ظلم ، مبصرة ، سحر ، لهو ، وحشر ، الطير ، كله جلي .
سوء لحمزة في الوقف عليه النقل والإدغام ، وكل منهما مع السكون والروم والإشمام فالأوجه ستة . وهشام
إني ءانست فتح الياء المدنيان والمكي والبصري ، وأسكنها غيرهم .
بشهاب قبس قرأ بتنوين شهاب الكوفيون ، وبترك التنوين غيرهم . ويعقوب
لدي و علي و والدي وقف عليها بهاء السكت . يعقوب
على واد وقف الكسائي بالياء ، والباقون بحذفها ، ولا خلاف في حذفها وصلا للساكنين . ويعقوب
لا يحطمنكم قرأ رويس بإسكان النون ، وغيره بفتحها مشددة .
أوزعني أن فتح الياء البزي وأسكنها سواهما . وورش
ما لي لا أرى فتح الياء ابن كثير وهشام وعاصم ; وأسكنها غيرهم . والكسائي
أو ليأتيني قرأ بنونين الأولى مفتوحة مشددة ، والثانية مكسورة مخففة ، وغيرهم بنون واحدة مكسورة مشددة . المكي
فمكث فتح الكاف روح وضمها غيرهما . وعاصم
من سبإ قرأ البزي والبصري بفتح الهمز من غير تنوين . بإسكانها ، والباقون بكسرها منونة ، وأبدل الهمز وقفا وقنبل حمزة ولهما تسهيله بالروم ، ولا يبدله وهشام وقفا لعدم سكون همزه أصالة. السوسي
ألا يسجدوا قرأ الكسائي وأبو جعفر ورويس بتخفيف اللام ولهم الوقف ابتداء [ ص: 235 ] على ألا يا ، معا ويبتدئون باسجدوا بهمزة مضمومة ولهم الوقف اختبارا كذلك على ألا وحدها ويا وحدها والابتداء أيضا اسجدوا بهمزة مضمومة . أما في حالة الاختيار فلا يصح الوقف على ألا ، ولا على يا ، بل يتعين وصلهما باسجدوا ، والباقون بتشديد اللام .
الخبء وقف هشام بنقل حركة الهمزة إلى الباء مع إسكانها للوقف وليس لهما إلا هذا الوجه . وحمزة
تخفون : و تعلنون قرأ حفص بتاء الخطاب ، والباقون بياء الغيبة . والكسائي
العظيم آخر الربع .
الممال
طس بإمالة الطاء لشعبة والأخوين ، و وخلف هدى و لتلقى عند الوقف ، و ولى و ترضاه بالإمالة للأصحاب والتقليل بخلف عنه . لورش
وبشرى و لا أرى عند الوقف عليه بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل ، وعند وصل أرى بالهدهد يكون لورش الإمالة والفتح ، موسى كله بالإمالة للأصحاب والتقليل للسوسي للبصري بخلفه . وورش جاءها و جاءتهم لابن ذكوان وخلف ، وحمزة النار بالإمالة للبصري والتقليل والدوري . لورش
رآها بتقليل الراء والهمزة مع ثلاثة البدل ، وبإمالة الراء والهمزة لشعبة والأخوين لورش ، وبإمالتهما معا ، وفتحهما معا وخلف لابن ذكوان ، وبإمالة الهمزة وحدها . لأبي عمرو
المدغم
" الصغير " أحطت ، اتفقوا على إدغام الطاء في التاء مع بقاء صفة الإطباق في الطاء .
الكبير بالآخرة زينا ، وورث سليمان ، وحشر لسليمان ، وقال رب ، زين لهم ، ويعلم معا .