ظلموا ، يؤمن ، الكافرون ، نذير ، عليهم ، الخاسرون ، من خلق ، ويقدر ، أظلم - كله جلي .
" آية من ربه " قرأ ابن كثير والأخوان وشعبة بحذف الألف بعد الياء على الإفراد والباقون بإثباتها على الجمع ورسمها بالتاء ، فمن قرأ بالجمع وقف بالتاء وهم المدنيان والبصريان وخلف والشامي وحفص ، وأما من قرأ بالإفراد فكل على أصله فالمكي يقفان بالهاء والكسائي وشعبة وحمزة يقفون بالتاء . وخلف
أولم يكفهم ضم رويس الهاء في الحالين وكسرها غيره كذلك .
ويقول ذوقوا قرأ والكوفيون بالياء التحتية والباقون بالنون . نافع
يا عبادي الذين قرأ البصريان والأخوان بإسكان الياء في الحالين والباقون بفتحها وصلا وإسكانها وقفا . وخلف
أرضي فتح الشامي الياء وصلا وأسكنها وقفا والباقون بإسكانها مطلقا .
فاعبدون أثبت الياء في الحالين وحذفها سواه كذلك . يعقوب
ترجعون قرأ بياء الغيبة وغيره بتاء الخطاب شعبة بفتح التاء وكسر الجيم وغيره بضم الياء أو التاء وفتح الجيم . ويعقوب
لنبوئنهم قرأ الأخوان بثاء مثلثة ساكنة بعد النون وتخفيف الواو وبعدها ياء تحتية مفتوحة والباقون بباء موحدة مفتوحة في مكان التاء وتشديد الواو وبعدها همزة مفتوحة ، وأبدل وخلف همزه ياء مفتوحة مطلقا . أبو جعفر
وكأين تقدم في آل عمران ويوسف والحج .
وهو لهي الحيوان ، أسكن الهاء قالون وأبو جعفر والبصري وضمها غيرهم في (هو) وكسرها غيرهم في (لهي). والكسائي
وليتمتعوا أسكن اللام قالون والأخوان والمكي وكسرها غيرهم . وخلف
سبلنا أسكن الباء وضمها غيره . أبو عمرو
المحسنين آخر السورة و آخر الربع . [ ص: 247 ]
الممال
يتلى و كفى و مسمى لدى الوقف ، و يغشاهم و نجاهم و مثوى لدى الوقف بالإمالة للأصحاب والتقليل بخلف عنه ، لورش الدنيا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري بخلف عنه ، وذكرى و وورش افترى بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل ، فـ لورش جاءهم و جاءه لابن ذكوان وخلف ، وحمزة بالكافرين و للكافرين بالإمالة للبصري والدوري ورويس والتقليل لورش فأنى بالإمالة للأصحاب والتقليل لدوري البصري بخلف عنه ، وورش فأحيا بالإمالة وبالتقليل للكسائي بخلف عنه . لورش
المدغم
" الكبير " ونحن له ، يعلم ما ، الموت ثم ، لا تحمل رزقها ، والقمر ليقولن ، ويقدر له ، أظلم ممن ، كذب بالحق ، جهنم مثوى .